7 أسباب تجعلك تعشق هذا الجهاز الذكي الجديد
لم يعد الهاتف مجرد هاتفاً بعد اليوم، فقد أصبح الكثير من الناس ينظرون إلى هاتفهم الذكي بوصفه مركز الكون الخاص بهم ويتطلعون للحصول على جهاز يتحدى معالم وحدود ما يمكن للهاتف القيام به. وإن سامسونج جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج- اللذان تم إطلاقهما مؤخراً- أخذا من هؤلاء الأشخاص الذين يمتلكون الشغف لتحقيق النجاح الهادف، مصدراً لإلهام ابتكارهما.
سامسونج صممت هاتفاً يزوّد المستخدمين بالمقدرة على تجاوز الحواجز والحدود والقيام بكل ما يحبون القيام به، بطريقة أفضل وأكثر سرعة وسهولة. وفي الواقع، الآراء المختلفة التي جمعت من كافة أرجاء العالم صنّفت سامسونج جالاكسي إس 7 على أنه "أفضل هاتف أندرويد يمكنك شراؤه[1]" و"الهاتف الأبرز[2]". وعندما نأخذ بالاعتبار تكنولوجيا الهواتف الذكية الموجودة في السوق اليوم، ما هي الأسباب التي برأيكم تجعل من سامسونج جالاكسي إس 7 يحتل هذا الموقع المنفرد والمميز في بحر من الأجهزة الأخرى في منطقة الشرق الأوسط؟
هناك سبعة أسباب واضحة وجليّة لتفوق جهاز سامسونج جالاكسي إس 7.
سيكون الليل ملك لك
بما أننا نعيش في منطقة تلعب فيها فترات الليلة جزءاً نابضاً بكثير من الحيوية في يومنا، فإنك بدون شك ترغب بالتقاط الذكريات المميزة في صور عالية الجودة خلال ساعات الليل الحالكة، صور تكون تماماً بجودة الصور التي يمكن التقاطها في ضوء النهار. وإن التكنولوجيا التي يحملها جالاكسي إس 7 في أنظمته تضمن جودة فائقة ومذهلة، حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة. ومع اقتراب شهر رمضان الكريم، ستسمح لك تكنولوجيا HDR التقاط جميع الذكريات الممتعة ضمن نطاق واسع من الألوان ودرجات السطوع. وليس هذا فقط، بل يمكنك أن تودّع الصور الضبابية أيضاً بفضل ميزة ثبات الصور (OIS). وإذا كنت على الشاطئ، وبنقرة واحدة فقط على الشاشة، سيقوم الهاتف بتعديل درجة السطوع أوتوماتيكياً ليضمن لك التقاط صورة مثالية- كل مرة.
عودة الذاكرة القابلة للتوسيع
تعتبر سعة الذاكرة سلعة تتزايد أهميتها بشكل متسارع عندما يتعلق الأمر بالهواتف الذكية، وذلك في ظل اختيار العملاء لاستخدام أجهزتهم للقياد بالمزيد والمزيد من المهام. ومن المتوقع أن تكون الأجهزة المتحركة في يومنا الراهن قادرة على استيعاب الفيديوهات والصور عالية الجودة، وليس ذلك فقط، بل يجب أن تكون قادرة على استيعاب عدد متصاعد من الملفات التي تتراوح ما بين ملفات العمل أو الألعاب، وهو ما ينجم عنه بطبيعة الحال ازدياد الطلب على قدرات الذاكرة والتخزين الأكبر.
سامسونج وضعت هذه المتطلبات في حسبانها من خلال إعادة إحياء منفذ بطاقة الذاكرة المايكرو SD في أحدث أجهزتها جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج، بهدف توسيع الأفق وقدرات التخزين لما يصل إلى 200 جيجا بايت.
الارتقاء بتجربة الألعاب إلى آفاق جديدة بالكامل
إذا كنت من عشاق الألعاب وتريد مواصلة تحقيق التميّز فيها وتحدّي أصدقائك بغض النظر عن الساعة وقدرات الاستمرارية- فقد أصبح ذلك بالإمكان. جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج يقدمان بطارية أصبحت الآن أكبر لتزودك بالمقدرة على اللعب لساعات وساعات أطول. أما ذاكرة الوصول العشوائي الضخمة والمعالجات المحسنة، فيمكنها أن تضمن لك مواصلة عمل كل شيء بالصورة الأفضل والأكثر انسيابية، وبكامل طاقتها- لذلك لن يكون هناك أية انقطاعات بعد اليوم. وبالشاشة الأكبر قياس 5.1 إنش في جالاكسي إس 7 و5.5 إنش في جالاكسي إس 7 إيدج، إلى جانب دعم Quad HD وكثافة البيكسل الأعلى، فإن الصورة ستكون أكثر وضوحاً وتحديداً. في حين تضمن تكنولوجيا التبريد السائل من سامسونج راحة البال الكاملة بدون القلق من ارتفاع الحرارة الناجمة عن اللعب طويلاً.
صديقك على الشاطئ
الألعاب الإلكترونية ليست الأمر الوحيد الذي يثير متعتنا هنا في المنطقة. وإذا كنت تعيش بالقرب من شاطئ البحر، أو ترغب بقضاء الوقت بالقرب من حمام السباحة، فإن جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج هما رفيقك الدائم، في كل الأوقات. قدرات مقاومة الماء تصل إلى 1.5 متر من الماء ولمدة تصل إلى 30 دقيقة، أي أنه أصبح بإمكانك الآن التقاط الصور تحت الماء في حمام السباحة، او حتى ممارسة ألعابك المفضلة مسترخياً في حوض الاستحمام بدون القلق من اسقاط هاتفك في الماء. هذه الميزة تعني أيضاً أن حوادث بسيطة مثل اسقاط هاتفك في مغسلة المطبخ أو حتى الحمام لم يعد أمراً مثيراً للقلق بعد اليوم، لأن هاتفك جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج سيستمر بالعمل بشكل طبيعي.
سيكون لديك رفيق السفر المثالي
إذا كان شغفك يتمحور حول النشاطات الخارجية، فإن جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج هما رفيقك المثالي للسفر. إن خضوعه لاختبارات المواصفات العسكرية ونجاحه فيها ضمن 20 من الظروف البيئية القاسية التي تتضمن اختبارات درجات الحرارة والغبار والرمال والصدمات والاهتزاز والضغط المنخفض والأماكن المرتفعة، يعني أن هاتفك هو رفيقك المثالي والفائق، أينما ذهبت. خذه معك سواء واجهت الطين، أو المياه، او الرمال والغبار- ثم امسحه بلمسة بسيطة وواصل مهمتك.
مزيج من المزايا العملية والإبداع المتقن
أخذت سامسونج التكنولوجيا فائقة التطور وغلفتها بتصميم مريح وجذاب. هذا المزيج المثالي أصبح حقيقة واقعة من خلال الاهتمام بتفاصيل الاستخدام، ولكن أيضاً بتكريس اهتمام خاص ودقيق على لمسات الإبداع المتقن في التصميم. وباستخدام تكنولوجيا التشكيل الزجاجي ثلاثي الأبعاد، تمكنت سامسونج من دمج الزجاج الملتوي مع المعدن بطريقة رائعة لتشكيل بنية موحّدة انسيابية وطبيعية المظهر في آن واحد. ومن خلال الاهتمام بأدق التفاصيل، حصلت جميع جوانب الهواتف- من الأزرار إلى الكاميرا الخلفية- على تصميم سلس لا يتسبب بأي إزعاج أو خلل للتصميم الكلي للهاتف. وحصلت الأطراف الفضية على صقل دقيق ومتقن لتدعيم الإحساس المميز عند وضع جالاكسي إس 7 وإس 7 إيدج بين يديك.
تجربة سلسة
تجعل مواصفات الشاشة الكبيرة بقياس 5.1 إنش لجهاز إس 7 والحجم نصف اللوحي لجهاز إس 7 إيدج، والذي يبلغ قياسه 5.5 إنش، عملية استخدامه بيد واحدة أكثر صعوبة، إلا أن هنالك طريقة لتعديل وضعية الجهاز بطريقة تتيح ذلك. وتصغّر خاصية عملية اليد الواحدة من حجم الشاشة الرئيسية وتعدل وضعية لوحة المفاتيح بشكل يجعل استخدام الجهاز بيد واحدة أكثر سهولة وملائمة.
ومن خلال تعزيز هذا النظام الذي يقدمه طرف اخر، أصبح بإمكان المستخدمين الاستمتاع بتجربة مختلفة وأكثر غنى من خلال تخصيص تطبيقات الأخبار والرياضة والتمويل على أجهزة سامسونج جالكسي إس 7 وإس 7 إيدج، وذلك إلى جانب تطبيقات التسوق عبر الهاتف المتحرك على جهاز سامسونج جالكسي إس 7 إيدج. وتمنح الأيقونات ذات الشكل المربّع الدائري المزيد من المظهر البصري المرتّب والأنيق، وليس هذا فقط، بل تم تبسيط شاشة القفل والشاشة الرئيسية أيضاً.
إذاً، وببساطة، مجموعة سامسونج جالاكسي إس 7 تقدم شيء أكثر من مجرد التطور العادي لتكنولوجيا الهواتف المتحركة. إنها تمزج ما بين الشكل والمضمون العملي بدون أي تنازلات في المجالين. وليس هذا فقط، فالهاتف يلبي متطلبات الناس في منطقة الشرق الأوسط بشكل مثالي. هذا الجهاز الانسيابي، السلس، والعملي، هو أكثر بكثير من مجرد هاتف.