وأوضح شيمشك في مقابلة مع سي.إن.إن التركية " كانت الأوضاع مختلفة تماما في تركيا والعالم عندما قدرنا نسبة النمو عند 4.5 في المئة".
وكان شيمشك ذكر، في وقت سابق، أن اقتصاد بلاده لن يعاني إلى الأبد من محاولة الانقلاب الفاشلة، وإن كان هناك أثر سلبي قصير الأمد على النمو.
وأضاف أن العوامل الأساسية للاقتصاد الكلي في تركيا متينة، وأن الحكومة ستحول تركيزها بسرعة مجددا باتجاه إجراء إصلاحات هيكلية.