حسام حبيب وشيرين عبدالوهاب.. آخر تطورات دراما الحب والهجر
بشغف شديد، يتابع قطاع عريض من الجمهور، تفاصيل قصة شيرين عبدالوهاب، وطليقها حسام حبيب.
وأرادت شيرين عبد الوهاب، أن تكشف لجمهورها عن حقيقة الموقف بينها وبين طليقها، لذا قررت إجراء حوار عبر حسابها الشخصي، على تطبيق "أنستقرام" للرد على استفسارات متابعيها، الذين وقعوا في دوامة من الحيرة بسبب الأحداث الأخيرة.
وعندما سألها الجمهور عن علاقتها بالمطرب حسام حبيب قالت: "لا بحبه ولا بكرهه"
وفي الوقت نفسه أجابت أنها تعفو وتصفح وتمنح فرصة ثانية لمن تسبب في حزنها "إذا كان ربنا بيعفو.. أنا مش هعمل كده".
الشرطة في منزل شيرين
وتصدر حسام حبيب، الساعات الماضية محركات البحث وصفحات التواصل الاجتماعي، بسبب إجابات شيرين عبدالوهاب على متابعيها، وذلك بعد أيام قليلة من الأزمة بينهما، والتي استدعت قيامها بإبلاغ الشرطة ضده لتواجده داخل منزلها وهو يحمل مسدسًا، وأخذت تعهدا عليه بعدم التعرض لها.
وكانت المفاجأة التي ذكرها حسام حبيب في التحقيقات معه، أن شيرين عبدالوهاب زوجته، وأنه ردها إلى عصمته بعد انفصالهما، ولم يتهجم عليها داخل الفيلا التي تسكن بها، ولكنه يعيش معها باعتباره زوجها، فضلًا عن وجود مشاريع فنية مشتركة بينهما، وحدثت بينهما مشادة كلامية تطورت لمشاجرة، وخرج وقتها بكفالة على ذمة التحقيقات.