كشف عن احتقان عنصري ضد العرب في مونديال قطر
مونديال قطر كشف عن احتقان عنصري ضد العرب. ما الذي حصل؟
1- التشكيك في قدرة قطر على تنظيم المونديال.
2- اقتحام الخصوصية العربية بالمثلية والكحول.
3- فضائية ألمانية تشبه لاعبين مغاربة رفعوا اصابع السبابة بداعش.
4- الاعتداء على مؤيدين للفريق المغربي في باريس، بروكسل، القدس المحتلة، وأسبانيا.
5- اتهام قطر برشوة نائبة رئيس الاتحاد الأوروبي.
6- ازدواجية المعايير إزاء رفع لاعبين ومشجعين العلم الفلسطيني.
وغير ذلك من محاولات التخريب لإفشال المونديال مع أن تنظيمه أبرز تفوقاً قطرياً بالإدارة والتجهيزات والإخراج وأصول الضيافة العربية وتقدم كروي عربي أذهل المشاهدين كان أبرزه وصول المغرب إلى النصف النهائي.
وكان أبرز حدث إيجابي طغى على المونديال التأييد الواسع للشعب الفلسطيني في كفاحه ضد سلطة الاحتلال الإسرائيلي وهو ما أظهر وحدة عربية على الصعيد الشعبي غير مسبوقة منذ عقود.
نحترم مهارات الفرق الرياضية المشاركة لكننا وأفكار الجمهور الرياض الإنسانية إزاء القضية الفلسطينية واضطهاد الشعب الفلسطيني، لكننا نشجب استغلال المشاهير من أمثال اللاعب الأرجنتيني ميسي الذي أظهر دعما فاضحاً للاحتلال الإسرائيلي عندما اقتحم حائط البراق وارتدى القبعة اليهودية التقليدية على رأسه في مظهر مؤيد للاحتلال.
بصراحة.. يبقى تشجيع الأرجنتين رهنا بموقف الجمهور من ميسي وسقوطه في مستنقع الدعاية الإسرائيلي