حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني يعرب عن قلقه ومخاوفه من تراجع خدمات وكالة الغوث الدولية "الانروا"
اعرب الامين العام د. راكان ابو طرية وقيادات وكوادر حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني عن قلقهم ومخاوفه من تراجع خدمات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، نتيجة تخلي دول العالم عن مسؤولياتهم ودعمهم المالي لوكالة الغوث الدولية "الانروا" مما قد يتسبب في إغلاق المدارس قبل نهاية العام الحالي.
وطالب حزب الوحديون دول العالم الى ضرورة تلبية نداء الاغاثة الذي اطلقه فليب لازاريني المفوض العام لوكالة الغوث الدولية.
وفيما يلي التصريح الصحفي الصادر عن حزب الوحدويون الديمقراطي الارني حول تصريحات المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)
"تابع حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني بقلق شديد تصريحات المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، فيليب لازاريني خلال المؤتمر الصحفي مع وزير الخارجية الاردني ايمن الصفدي حول تراجع حجم الدعم والتمويل لوكالة الغوث الدولية "الانروا" من قبل الدول الداعمة والمانحه لها، معلناً "ان اللاجئين يشعرون بفقدان الامل بالمخيمات بعد تخلى المجتمع الدولي عنهم".
ويؤكد الحزب ان نداء الاغاثة الذي اطلقه فليب لازاريني المفوض العام لوكالة الامم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) بضرورة الاسراع في تقديم يد العون والمساعدة من اجل بقائها واستمرارها محذرا "لا نعلم إن كنا سنبقى المدارس مفتوحة حتى نهاية العام". طالباً الدعم المالي للإبقاء على أنشطتها بكافة الاقاليم التي تعمل فيها وكالة الغوث الدولية.
ان حزب الوحدويون يدق ناقوس الخطر بشأن أزمة التمويل المالي المتفاقمة والمستمرة كل عام للوكالة، والتي تزيد من محنة لاجئي فلسطين الذين يعبرون عن أطول أزمة لجوء في العالم لم تحل حتى اليوم.
لذلك فإننا في حزب الوحدويون ندعوا المجتمع الدولي الى الالتزام بواجباته ودعمه المستمر طويل الأمد تجاه لاجئي فلسطين والأونروا، من خلال تقديم الدعم السياسي والمالي. والتأكيد على الدور المهم، الذي لا غنى عنه للوكالة، من أجل الملايين من اللاجئين.
المكتب الاعلامي لحزب الوحدويون الديمقراطي الاردني الاعلامي داود الشوابكةحزب الوحدويون الديمقراطي الاردني يعرب عن قلقه ومخاوفه من تراجع خدمات وكالة الغوث الدولية "الانروا"
اعرب الامين العام د. راكان ابو طرية وقيادات وكوادر حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني عن قلقهم ومخاوفه من تراجع خدمات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، نتيجة تخلي دول العالم عن مسؤولياتهم ودعمهم المالي لوكالة الغوث الدولية "الانروا" مما قد يتسبب في إغلاق المدارس قبل نهاية العام الحالي.
وطالب حزب الوحديون دول العالم الى ضرورة تلبية نداء الاغاثة الذي اطلقه فليب لازاريني المفوض العام لوكالة الغوث الدولية.
وفيما يلي التصريح الصحفي الصادر عن حزب الوحدويون الديمقراطي الارني حول تصريحات المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)
"تابع حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني بقلق شديد تصريحات المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، فيليب لازاريني خلال المؤتمر الصحفي مع وزير الخارجية الاردني ايمن الصفدي حول تراجع حجم الدعم والتمويل لوكالة الغوث الدولية "الانروا" من قبل الدول الداعمة والمانحه لها، معلناً "ان اللاجئين يشعرون بفقدان الامل بالمخيمات بعد تخلى المجتمع الدولي عنهم".
ويؤكد الحزب ان نداء الاغاثة الذي اطلقه فليب لازاريني المفوض العام لوكالة الامم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) بضرورة الاسراع في تقديم يد العون والمساعدة من اجل بقائها واستمرارها محذرا "لا نعلم إن كنا سنبقى المدارس مفتوحة حتى نهاية العام". طالباً الدعم المالي للإبقاء على أنشطتها بكافة الاقاليم التي تعمل فيها وكالة الغوث الدولية.
ان حزب الوحدويون يدق ناقوس الخطر بشأن أزمة التمويل المالي المتفاقمة والمستمرة كل عام للوكالة، والتي تزيد من محنة لاجئي فلسطين الذين يعبرون عن أطول أزمة لجوء في العالم لم تحل حتى اليوم.
لذلك فإننا في حزب الوحدويون ندعوا المجتمع الدولي الى الالتزام بواجباته ودعمه المستمر طويل الأمد تجاه لاجئي فلسطين والأونروا، من خلال تقديم الدعم السياسي والمالي. والتأكيد على الدور المهم، الذي لا غنى عنه للوكالة، من أجل الملايين من اللاجئين.