أنباء الوطن - مجموعة شركات جي.دي.تي.سي المطور الرئيسي لمشاريع الاقتصاد الأخضر و التنمية المستدامة في إطار اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية عبر العالم . و الاستعداد للاستثمار في مشروع ريادي ضخم المعالم بالمملكة المغربية اندرج مؤتمر مراكش بشأن الاحتباس الحراري "كوب 22" في إطار استمرارية مؤتمرات القمة العالمية التي تنظمها منظمة الأمم المتحدة منذ اعتماد بروتوكول كيوتو في عام 1997 وعقد أول مؤتمر عالمي حول المناخ في جنيف بسويسرا، بعدما بدأت أولى المفاوضات لتعزيز الاستجابة لتغير المناخ في برلين سنة 1995 . و في سياق متصل شكل هذا المؤتمر محطة جعلت من مدينة مراكش مدينة صديقة للبيئة ما بين 7 و 18 نونبر 2016 خلصت خلالها العديد من المقاولات المنخرطة و المهتمة بالمجال البيئي إلى التفكير بعمق في طرح مشاريع ملائمة و نموذجية متعلقة بالتصدي للتغيرات المناخية من جهة و طرح بدائل متطورة و جديدة تعنى بالمجال البيئي، إذ أن المقاولات المتخصصة و المهتمة بمجال تطوير التكنولوجيا و الاقتصاد الأخضر عالميا بمسؤولية بيئية و اهتمام بالمجال الاجتماعي البارز المعالم، تجسدت لها رؤية و قناعة راسخة في الانخراط بطرق حديثة لمواجهة المعضلة الكبرى التي باتت تهدد كوكب الأرض والمتمثلة في الاحتباس الحراري و ذلك مباشرة بعد عقد هذا المؤتمر الذي احتضنت فعالياته مدينة مراكش و الذي تكلل بنجاح منقطع النظير، و شكل نقطة فارقة عرفت مشاركة مكثفة للعديد من المقاولات من مختلف دول المعمور، و فرصة لتبادل التجارب و الخبرات بين اتحادات المقاولات لتجديد المبادرات في مجال التكيف و الانخراط في التخفيض من انعكاسات التغيرات المناخية، فضلا عن أن هذا المؤتمر جسد لمنعطف حاسم في تطوير آليات عملية في إطار مخططات محكمة، و تعزيز القدرات والكفاءات في مجال تسهيل التحويل المناخي وذلك بالنظر للدور الذي يضطلع به القطاع الخاص، وهو بالنظر إلى العدد الكبير من الدول و المؤسسات المانحة التي حضرت أشغاله، شكل مناسبة أيضا لإبراز جهود القطاع الخاص فيما يتعلق بالتخفيض والتكيف مع التغيرات المناخية.
المجال البيئي و إستراتيجية تعزيز الموارد المالية للمقاولات المختصة
لم يعد اقتصار الشركات و المؤسسات و المقاولات المواطنة عالميا المشتغلة في القطاع الخاص يعتمد على تقييم عائداتها و أرباح مجالات انشغالاتها فحسب،و لم تعد هذه الشركات و المؤسسات تعتمد على تحسين سمعتها و فرض مكانتها و وجودها بالتركيز على الموارد المالية فقط، إذ ظهرت وانتشرت مفاهيم حديثة من شأنها أن تساعد على إحداث بيئة عمل قادرة على التعامل مع التطورات المتسارعة في المجالات الاقتصادية و التكنولوجية و الإدارية في بقاع دول المعمور. ولم تعد إدارة المؤسسات الاقتصادية الخاصة مسؤولة فقط أمام مالكي الأسهم بعد ظهور مفهوم المسؤولية الاجتماعية الذي أضاف تحديات متزايدة أمام الإدارات التنفيذية لهذه المؤسسات و الذي يضعها أمام تحد قانوني يبرز مفهوم المستفيدين و يشمل بالإضافة إلى مالكي الأسهم الموظفين،الزبائن،الممولين والمجتمع بشكل عام.
و في هذا الإطار أضحى أرباب المقاولات يؤمنون بأن التزام شركاتهم ببرامج تهتم بالمجال البيئي بمسؤولية يؤثر إيجاباً على أعمال شركاتهم و يساعد في تحقيق أهدافهم الإستراتيجية و يمكن من تعزيز الموارد المالية للمقاولات المختصة. و يبقى جديرا بالذكر في هذا المجال الإشارة إلى أن مجموعة من الشركات تخصصت في تطوير التكنولوجيا باعتماد برامج معقلنة و حديثة لتحسين أدائها البيئي،والمجتمعي، من خلال أهداف تعهدت بتحقيقها خلال فترات زمنية محددة.
مجموعة شركات جي دي تي سي لتطوير التكنولوجيات وتشييد البناء بالمغرب نموذجا
و بالحديث عن مجموع الشركات المطورة و المختصة في مجال مشاريع الاقتصاد الأخضر و المجال البيئي فإن مجموعة شركات جي.دي.تي.سي لتطوير التكنولوجيات وتشييد البناء، المتوفرة على مكتب قاري افريقي بالمملكة المغربية و التي تعتزم في المستقبل القريب إحداث مكتب قاري أسيوي بالمملكة الأردنية الهاشمية و مكتب قاري أوربي بالمملكة المتحدة و مكتب قاري بأمريكا الشمالية بكندا و مكتب قاري بأمريكا الجنوبية بالبرازيل، المطور الرئيسي لمشاريع الاقتصاد الأخضر و التنمية المستدامة في إطار اتفاقيات الأمم المتحدة للتغيرات المناخية، و المختصة في تطوير المشاريع و الحلول التكنولوجية و أشغال عمومية و التجهيز و النقل ، الطاقة المتجددة ، المنتجات الصناعية ، الماء الصالح للشرب التجارة العامة الاستيراد و التصدير و خدمات التسويق و التواصل عبر شبكات الانترنيت ، و تعتبر من المقاولات المطورة للاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة في إطار اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية عبر العالم.
و في سياق الحديث عن هذه المجموعة الريادية فقد شاركت في فعاليات مؤتمر المناخ "كوب22 " عبر مكتبها القاري الإفريقي المتمركز بالعاصمة المغربية الرباط، من خلال تمثيلية رئيس المجلس التنفيذي والإداري للمجموعة ص.س.ف الشريف أحمد بن زهير بن محمد بن جابر آل ناطور الضعيفي الفيتوري الإدريسي الحسني العلوي الهاشمي ،الأردني الجنسية، المقيم بالرباط، رئيس مجلس الإدارة للمكتب القاري الإفريقي و رئيس المجلس التنفيذي و الإداري لمجموعة شركات لتطوير التكنولوجيات و تشييد البناء "جي دي تي سي" بالمملكة المغربية الشريفة المطور الرئيسي للمشاريع الخضراء و التنمية المستدامة في إطار اتفاقية التغيرات المناخية للأمم المتحدة الذي أكد في تصريح خص به.................. مؤكدا أن المجموعة فخورة بنجاح الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر المناخ المنظمة بمراكش، وبالعملية التنظيمية المثالية والعالية المستوى التي سهر على فعاليات تنظيمها أطر و كفاءات رفيعة المستوى من المملكة المغربية، من خلال مقارنتها بالدورات السابقة التي شاركت فيها مجموعة جي.دي.تي.سي لتطوير التكنولوجيات وتشييد البناء، منذ سنة 2006.
ليضيف خضم تصريحه، أن المجموعة فخورة بالمسؤولية الحازمة التي تؤمن بها المملكة المغربية لفائدة المناخ والتنمية المستدامة، وهو ما يشكل تحفيزا كبيرا لطرح مشروع استثماري ضخم المعالم للمجموعة إلى جانب شركائها الاستراتيجيين بالمملكة المغربية و إفريقيا، سيعتمد على سياسة بيئية تشترط الاستدامة، و برنامج عمل هادف يراعي المسؤولية المجتمعية الذي تضعه المجموعة في صلب إستراتيجيتها و ثقافتها في كل المشاريع التي تطورها عبر دول العالم.
مبرزا في هذا السياق أن المملكة المغربية أصبحت رائدة في المجال البيئي بسياستها القوية في التنمية المستدامة، و تجذرها الإفريقي بعد تحفيز الشراكة الاستراتيجية التي أصبح يقودها جلالة الملك محمد السادس نصره الله في إطار انفتاحه على القارة الإفريقية باعتماد سياسة جنوب – جنوب، مما سيمكن من تجسيد قدوة رائدة لكل البلدان الإفريقية في مجال تطوير الممارسات السليمة في الميدان البيئي، الشيء الذي سيشجع المستثمرين المتخصصين في مجالات الطاقات المتجددة والاقتصاد الأخضر في الانخراط بشكل إيجابي و هادف المعالم في المسلسل التنموي الرائد للمملكة المغربية، مضيفا في السياق ذاته أن المجموعة التي يترأس مكتبها القاري مستعدة لتطوير مشاريع متكاملة تنبني على المسؤولية المجتمعية والبيئية بمختلف المدن المغربية. شركات جي.دي.تي.سي في مشروع ريادي ضخم المعالم بالمملكة المغربية خبير وكالة أنباء الاردنية
مجموعة شركات جي.دي.تي.سي في مشروع ريادي ضخم المعالم بالمملكة المغربية
بواسطة رئيس التحرير – نشرت في ديسمبر 2016 – مع التعليقات علي مجموعة شركات جي.دي.تي.سي في مشروع ريادي ضخم المعالم بالمملكة المغربية مغلقة
مجموعة شركات جي.دي.تي.سي المطور الرئيسي لمشاريع الاقتصاد الأخضر و التنمية المستدامة في إطار اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية عبر العالم . و الاستعداد للاستثمار في مشروع ريادي ضخم المعالم بالمملكة المغربية اندرج مؤتمر مراكش بشأن الاحتباس الحراري "كوب 22" في إطار استمرارية مؤتمرات القمة العالمية التي تنظمها منظمة الأمم المتحدة منذ اعتماد بروتوكول كيوتو في عام 1997 وعقد أول مؤتمر عالمي حول المناخ في جنيف بسويسرا، بعدما بدأت أولى المفاوضات لتعزيز الاستجابة لتغير المناخ في برلين سنة 1995 . و في سياق متصل شكل هذا المؤتمر محطة جعلت من مدينة مراكش مدينة صديقة للبيئة ما بين 7 و 18 نونبر 2016 خلصت خلالها العديد من المقاولات المنخرطة و المهتمة بالمجال البيئي إلى التفكير بعمق في طرح مشاريع ملائمة و نموذجية متعلقة بالتصدي للتغيرات المناخية من جهة و طرح بدائل متطورة و جديدة تعنى بالمجال البيئي، إذ أن المقاولات المتخصصة و المهتمة بمجال تطوير التكنولوجيا و الاقتصاد الأخضر عالميا بمسؤولية بيئية و اهتمام بالمجال الاجتماعي البارز المعالم، تجسدت لها رؤية و قناعة راسخة في الانخراط بطرق حديثة لمواجهة المعضلة الكبرى التي باتت تهدد كوكب الأرض والمتمثلة في الاحتباس الحراري و ذلك مباشرة بعد عقد هذا المؤتمر الذي احتضنت فعالياته مدينة مراكش و الذي تكلل بنجاح منقطع النظير، و شكل نقطة فارقة عرفت مشاركة مكثفة للعديد من المقاولات من مختلف دول المعمور، و فرصة لتبادل التجارب و الخبرات بين اتحادات المقاولات لتجديد المبادرات في مجال التكيف و الانخراط في التخفيض من انعكاسات التغيرات المناخية، فضلا عن أن هذا المؤتمر جسد لمنعطف حاسم في تطوير آليات عملية في إطار مخططات محكمة، و تعزيز القدرات والكفاءات في مجال تسهيل التحويل المناخي وذلك بالنظر للدور الذي يضطلع به القطاع الخاص، وهو بالنظر إلى العدد الكبير من الدول و المؤسسات المانحة التي حضرت أشغاله، شكل مناسبة أيضا لإبراز جهود القطاع الخاص فيما يتعلق بالتخفيض والتكيف مع التغيرات المناخية.
المجال البيئي و إستراتيجية تعزيز الموارد المالية للمقاولات المختصة
لم يعد اقتصار الشركات و المؤسسات و المقاولات المواطنة عالميا المشتغلة في القطاع الخاص يعتمد على تقييم عائداتها و أرباح مجالات انشغالاتها فحسب،و لم تعد هذه الشركات و المؤسسات تعتمد على تحسين سمعتها و فرض مكانتها و وجودها بالتركيز على الموارد المالية فقط، إذ ظهرت وانتشرت مفاهيم حديثة من شأنها أن تساعد على إحداث بيئة عمل قادرة على التعامل مع التطورات المتسارعة في المجالات الاقتصادية و التكنولوجية و الإدارية في بقاع دول المعمور. ولم تعد إدارة المؤسسات الاقتصادية الخاصة مسؤولة فقط أمام مالكي الأسهم بعد ظهور مفهوم المسؤولية الاجتماعية الذي أضاف تحديات متزايدة أمام الإدارات التنفيذية لهذه المؤسسات و الذي يضعها أمام تحد قانوني يبرز مفهوم المستفيدين و يشمل بالإضافة إلى مالكي الأسهم الموظفين،الزبائن،الممولين والمجتمع بشكل عام.
و في هذا الإطار أضحى أرباب المقاولات يؤمنون بأن التزام شركاتهم ببرامج تهتم بالمجال البيئي بمسؤولية يؤثر إيجاباً على أعمال شركاتهم و يساعد في تحقيق أهدافهم الإستراتيجية و يمكن من تعزيز الموارد المالية للمقاولات المختصة. و يبقى جديرا بالذكر في هذا المجال الإشارة إلى أن مجموعة من الشركات تخصصت في تطوير التكنولوجيا باعتماد برامج معقلنة و حديثة لتحسين أدائها البيئي،والمجتمعي، من خلال أهداف تعهدت بتحقيقها خلال فترات زمنية محددة.
مجموعة شركات جي دي تي سي لتطوير التكنولوجيات وتشييد البناء بالمغرب نموذجا
و بالحديث عن مجموع الشركات المطورة و المختصة في مجال مشاريع الاقتصاد الأخضر و المجال البيئي فإن مجموعة شركات جي.دي.تي.سي لتطوير التكنولوجيات وتشييد البناء، المتوفرة على مكتب قاري افريقي بالمملكة المغربية و التي تعتزم في المستقبل القريب إحداث مكتب قاري أسيوي بالمملكة الأردنية الهاشمية و مكتب قاري أوربي بالمملكة المتحدة و مكتب قاري بأمريكا الشمالية بكندا و مكتب قاري بأمريكا الجنوبية بالبرازيل، المطور الرئيسي لمشاريع الاقتصاد الأخضر و التنمية المستدامة في إطار اتفاقيات الأمم المتحدة للتغيرات المناخية، و المختصة في تطوير المشاريع و الحلول التكنولوجية و أشغال عمومية و التجهيز و النقل ، الطاقة المتجددة ، المنتجات الصناعية ، الماء الصالح للشرب التجارة العامة الاستيراد و التصدير و خدمات التسويق و التواصل عبر شبكات الانترنيت ، و تعتبر من المقاولات المطورة للاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة في إطار اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية عبر العالم.
و في سياق الحديث عن هذه المجموعة الريادية فقد شاركت في فعاليات مؤتمر المناخ "كوب22 " عبر مكتبها القاري الإفريقي المتمركز بالعاصمة المغربية الرباط، من خلال تمثيلية رئيس المجلس التنفيذي والإداري للمجموعة ص.س.ف الشريف أحمد بن زهير بن محمد بن جابر آل ناطور الضعيفي الفيتوري الإدريسي الحسني العلوي الهاشمي ،الأردني الجنسية، المقيم بالرباط، رئيس مجلس الإدارة للمكتب القاري الإفريقي و رئيس المجلس التنفيذي و الإداري لمجموعة شركات لتطوير التكنولوجيات و تشييد البناء "جي دي تي سي" بالمملكة المغربية الشريفة المطور الرئيسي للمشاريع الخضراء و التنمية المستدامة في إطار اتفاقية التغيرات المناخية للأمم المتحدة الذي أكد في تصريح خص به.................. مؤكدا أن المجموعة فخورة بنجاح الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر المناخ المنظمة بمراكش، وبالعملية التنظيمية المثالية والعالية المستوى التي سهر على فعاليات تنظيمها أطر و كفاءات رفيعة المستوى من المملكة المغربية، من خلال مقارنتها بالدورات السابقة التي شاركت فيها مجموعة جي.دي.تي.سي لتطوير التكنولوجيات وتشييد البناء، منذ سنة 2006.
ليضيف خضم تصريحه، أن المجموعة فخورة بالمسؤولية الحازمة التي تؤمن بها المملكة المغربية لفائدة المناخ والتنمية المستدامة، وهو ما يشكل تحفيزا كبيرا لطرح مشروع استثماري ضخم المعالم للمجموعة إلى جانب شركائها الاستراتيجيين بالمملكة المغربية و إفريقيا، سيعتمد على سياسة بيئية تشترط الاستدامة، و برنامج عمل هادف يراعي المسؤولية المجتمعية الذي تضعه المجموعة في صلب إستراتيجيتها و ثقافتها في كل المشاريع التي تطورها عبر دول العالم.
مبرزا في هذا السياق أن المملكة المغربية أصبحت رائدة في المجال البيئي بسياستها القوية في التنمية المستدامة، و تجذرها الإفريقي بعد تحفيز الشراكة الاستراتيجية التي أصبح يقودها جلالة الملك محمد السادس نصره الله في إطار انفتاحه على القارة الإفريقية باعتماد سياسة جنوب – جنوب، مما سيمكن من تجسيد قدوة رائدة لكل البلدان الإفريقية في مجال تطوير الممارسات السليمة في الميدان البيئي، الشيء الذي سيشجع المستثمرين المتخصصين في مجالات الطاقات المتجددة والاقتصاد الأخضر في الانخراط بشكل إيجابي و هادف المعالم في المسلسل التنموي الرائد للمملكة المغربية، مضيفا في السياق ذاته أن المجموعة التي يترأس مكتبها القاري مستعدة لتطوير مشاريع متكاملة تنبني على المسؤولية المجتمعية والبيئية بمختلف المدن المغربية.