طلبة فيلادلفيا يشاركون في المؤتمر الشبابي الانفعال قابل للاشتعال


أنباء الوطن -

الثقافية الجمعية نظمتة الذي" للاشتعال قابل الانفعال "يالتدريب الشبابي المؤتمر فيشارك مجموعة من طلبة جامعة فيلادلفيا وشاركوبالتعاون مع رابطة الاعلام البيئي وجمعية الرحمة لحقوق الانسان ومؤسسة الشباب والتنمية .والطفولة للشباب ارشيدات صالح الدكتور معاليبرعاية ايام ثلاثة واستمر. المختلفة الشبابية والفعاليات الجامعات يمثلون وشابات شباب فية .الاسبق الوزراء رئيس نائب

اهمية الى واشار. جماحة تكبح التي التربوية بالاساليب الانفعال ومواجهة القرار اتخاذ في التعقل اهمية على ارشيدات واكد انجرارهم وعدم لانفسهم الشباب وتحصين المواقف في التصرف حسن الى منوها عواصف من به يحيط بما الشباب وعي. ويخدمهم يفيدهم بما الاجتماعي التواصل لوسائل استخدامهم وضرورة للسلبيات

امنه على والمحافظة وطنهم خدمة في مؤثر دور لهم يكون ان الشباب وعلى وامان وامن هاشمية بقيادة يحظى الاردن ان وبين.واستقراره

وضبط الحياة في والايجابية التوعية اهمية على واكدت بالمشاركين المملكة قناة من طبيشات اسراء الاعلامية والتقت.المختلفة المواقف في العقل الى والاحتكام الانفعالية الامور في خاصة الاعصاب

على الانسان لحقوق الرحمة جمعية رئيس الظاهر نعيم الدكتور اكد الالكترونية الجرائم حول المؤتمر في له محاضرة وفي. الشباب عند والانفعال العنف تسبب لا حتى مسؤولية بكل الاجتماعي التواصل وسائل استخدام اهمية

الثقافية الجمعية رئيساستاذ علم النفس والارشاد النفسي في جامعة فيلادلفيا، الطوباسي عدنان .د بين الدكتور جهته من ويطلق فوري، بشكل تحدث بحيث الفرد، حياة في تحصل التي الأحداث عن ناجمة داخلية حالة الانفعال ان والطفولة للشبابعليها أحيانا بالتعبيرالوجداني وهو حالة وجدانية داخلية ومفاجئة تصاحبها تغيرات فسيولوجية ونفسية.

وقال :حتى تمضي الحياة وفق حالة من التوافق النفسي وضبط الانفعالات والسيطرة عليها فلابد من أن يسلك الإنسان مجموعة من الطرق لكي يتجنب انفعالاته، ومن هذه الطرق:

- التوكل على الله والإيمان بقدرته عز وجل على تغير كل شيء وبهذا يترتب على الإنسان أن تكون علاقته مع الخالق علاقة قوية متينة مبنية على الثقة والايمان.

- النظرة التفاؤلية للحياة والابتعاد عن الياس والقنوط.

- ممارسة العديد من الأنشطة التي تفرغ الغضب مثل التمارين الرياضية كالمشي والسباحة، القراءة، زيارة الأصدقاء، مشاهدة فيلم محبب لديك.

- الابتعاد عن المواقف والمؤثرات الخارجية التي تستثير المواقف الانفعالية عند الشخص.

- الابتعاد عن القرارات التي تساهم في زيادة حدة الانفعال عند الإنسان.

- الجلوس مع أشخاص إيجابين ومحبين للحياة.

- التمتع بالطبيعة وجمالياتها المختلفة التي تسعد الإنسان وتريح أعصابه.

وفي ختام فعاليات المؤتمر جرى حوار ونقاش بين المشاركين ومعالي الدكتور صالح ارشيدات حول كثير من الامور التي المشاركين شهاداتهم التقديرية .وقدم له الدكتور عدنان الطوباسي رئيس الجمعية تهمهم. وبعد ذلك قام ارشيدات بتسليم درعها تقديرا لجهوده الوطنية.