افتتاح الفرع السابع لـ هامليز في متحف الأطفال
افتتح هامليز، المتجر العالمي الشهير المتخصص بالألعاب، مؤخراً فرعه السابع في المملكة، وذلك في متحف الأطفال الكائن داخل حدائق الحسين.
وقد جاء اختيار متحف الأطفال ليحتضن فرع هامليز الجديد نظراً لانسجام أهداف وفلسفة الطرفين، والتي تتمحور حول تقديم تجربة لا تنسى للأطفال تسهم في تنشئتهم بشكل يصقل شخصياتهم ويطورها ويحفز القدرات الجسدية والعقلية والنفسية لديهم، عبر توفير الأدوات والتجارب التفاعلية والبرامج التعليمية الراقية لهم، كما أنه جاء لتوفير تجربة تسوق وترفيه وتعلم غير مسبوقة ومتكاملة للزوار من الأطفال.
وكغيره من فروع هامليز، ووفقاً لنفس المقاييس والمعايير الراقية سواء من حيث التصميم، أو التنوع في المنتجات التي يقدمها، أو الخدمة المتفوقة، تم تجهيز فرع هامليز في متحف الأطفال تجهيزاً كاملاً ليلبي احتياجات زواره.
وبهذه المناسبة، أعرب الرئيس التنفيذي للمجموعة التجارية الرائدة The Group، المالكة لكل من كوزمو ومكتبة ريدرز وبي إتش إس وهامليز، عماد البخاري عن فخره بهذه الخطوة، مبيناً أنها تندرج ضمن التزام المجموعة بتعزيز حضور علامة هامليز وتنمية شبكة فروعها التي تحرص على تواجدها في مواقع استراتيجية لتكون دوماً الأقرب إلى زبائنها، مبيناً أن ذلك يعبر عن جهود المجموعة المتواصلة للوصول بزبائنها الحاليين إلى أقصى درجات الرضى وتنمية قاعدتهم، وهو الأمر الذي سيمكنها بالتالي من الحفاظ على مكانتها كخيار مفضل ويجعلها حاضرة في الأذهان لدى العديد من الأجيال ورفيقة لهم منذ الصغر.
ومن الجدير بالذكر أن هامليز، الذي يمتد تاريخه لأكثر من مئتي وخمسة وخمسين عاماً، والذي افتتح أول متجر له في بريطانيا، كان قد دشّن فرعه الأول في الأردن في آب 2008، مواصلاً منذ ذلك الحين افتتاح المزيد من الفروع حتى بلغت سبعة فروع وفي مواقع مميزة في عبدون وشارع مكة وسيتي مول وتاج لايف ستايل وكوزمو منطقة السابع والعبدلي مول، والآن في متحف الأطفال. ويقدم هامليز لزبائنه مجموعة واسعة من الألعاب، والتي تصل إلى آلاف الألعاب المميزة بجودتها العالية والتي تتنوع بين الدببة والألعاب الفنية والحرفية والتعليمية، هذا فضلاً عما يقدمه من ألعاب يمكن للأطفال الاستمتاع بها في المنطقة المخصصة لذلك داخل المتجر، ومن أهمها دب هامليز المميز، ومنطقة البوتيك (صالون التجميل) التي تضم طلاء الأظافر وتصفيف الشعر، بالإضافة للاستمتاع بعروض الألعاب ومشاهدة الأفلام من أنحاء العالم.