وزير الخارجية الألباني: نثمن دور الملك لتعزيز استقرار المنطقة

بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، مع وزير الخارجية والشؤون الأوروبية بالوكالة في جمهورية ألبانيا جينت اتساكاي أمس الثلاثاء، سبل زيادة التعاون بين البلدين والمستجدات الإقليمية. وأكد الصفدي واتساكاي أهمية البناء على الروابط القوية بين البلدين، مستعرضين خطوات تعزيز التعاون الثنائي في المجالات كافة. واتفقا على تفعيل لجنة المشاورات السياسية تنفيذا لمذكرة التفاهم بين البلدين. وثمن الوزير الألباني الدور الرئيس والجهود المستمرة التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مشددا على حرص بلاده لتطوير العلاقات مع المملكة في شتى المجالات.وأكد أهمية اجتماعات العقبة التي تشارك فيها بلاده تكريسا لنهج شمولي في محاربة الإ رهاب، مشيدا بالدور المهم الذي تؤديه هذه الاجتماعات لحشد جهود المجتمع الدولي في محاربة الإرهاب وهزيمة فكره الظلامي.
وأكد الصفدي أن الإرهاب عدو مشترك سيستمر الأردن في التصدي له بالتعاون مع المجتمع الدولي، لافتا إلى جهود المملكة في هزيمة ظلاميته التي لا تنتمي لأي حضارة أو دين، ولا علاقة لها بقيم السلام والمحبة التي يجسدها الدين الإسلامي الحنيف.
وبحث اللقاء المستجدات الإقليمية، وفي مقدمها القضية الفلسطينية والأزمة السورية.
ووجه الوزير اتساكاي دعوة للصفدي للمشاركة في المؤتمر المتوسطي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا الذي سيعقد في العاصمة الألبانية تيرانا في شهر تشرين بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، مع وزير الخارجية والشؤون الأوروبية بالوكالة في جمهورية ألبانيا جينت اتساكاي أمس الثلاثاء، سبل زيادة التعاون بين البلدين والمستجدات الإقليمية. وأكد الصفدي واتساكاي أهمية البناء على الروابط القوية بين البلدين، مستعرضين خطوات تعزيز التعاون الثنائي في المجالات كافة. واتفقا على تفعيل لجنة المشاورات السياسية تنفيذا لمذكرة التفاهم بين البلدين. وثمن الوزير الألباني الدور الرئيس والجهود المستمرة التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مشددا على حرص بلاده لتطوير العلاقات مع المملكة في شتى المجالات.وأكد أهمية اجتماعات العقبة التي تشارك فيها بلاده تكريسا لنهج شمولي في محاربة الإ رهاب، مشيدا بالدور المهم الذي تؤديه هذه الاجتماعات لحشد جهود المجتمع الدولي في محاربة الإرهاب وهزيمة فكره الظلامي.
وأكد الصفدي أن الإرهاب عدو مشترك سيستمر الأردن في التصدي له بالتعاون مع المجتمع الدولي، لافتا إلى جهود المملكة في هزيمة ظلاميته التي لا تنتمي لأي حضارة أو دين، ولا علاقة لها بقيم السلام والمحبة التي يجسدها الدين الإسلامي الحنيف.
وبحث اللقاء المستجدات الإقليمية، وفي مقدمها القضية الفلسطينية والأزمة السورية.
ووجه الوزير اتساكاي دعوة للصفدي للمشاركة في المؤتمر المتوسطي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا الذي سيعقد في العاصمة الألبانية تيرانا في شهر تشرين الأول المقبل.
الدستور