المحامية نــور المساعيد" نشمية من بـاديـة الأصـالـة
النشمية الأستاذة نور المساعيد واحدة من بنات الوطن التي تمتاز بالأصالة وحسن الأداء والكفاءة في هذه المهنة التي يجب أن تكون إنسانية قبل أي اعتبارات أخرى، وهي كذلك عند نشميتنا المحامية نور المساعيد.
نشأت في البادية الشمالية ،بمحافظة المفرق، فكانت منذ بداية حياتها تسعى لتحقيق الافضل دائما، وتبحث عن فرص النجاح في كل مكان،حتى اكملت مراحلها التعليمية حتى أصبحت استاذه علامعة في مجال المحامة، ومن هنا بدأت مسيرة العطاء المتميز، فالكتابة عن هذه الشخصية البدوية الوطنية، له نوعا آخر فتعجز الأقلام احيانا عن الكتابة او مدح الاخرين ،ولكن اذا كان القلم سيكتب عن شخصية نسائيه بدورية اردنية قيادية،لها احترامها وتقديرها، وعلمها،وتجيد ابجديات الحروف ومخارجها.
تحمل الماجستير في القانون، وتتطلع لما هو أبعد من ذلك، تمتاز ببعد النظر والإدراك والعقل الراجح الواعي، هي ابنة البادية التي مازالت تنجب كفاءات مميزة في مختلف المجالات، هي واحدة ممن نفخر بهم في هذا الوطن الغالي.
النشمية الاستاذة المحامية نـور المساعيد : التي أثبتت حضورها في جميع المحافل الوطنية المحلية، التي امتلكت الخبرة الكافية في مجال المحامه ، فهي استاذه قانونية حصلت على شهاداتها التعليمية من احدى الجامعات الاردنية،ولديها القدرة الكافية في الإستشارات والقانون .
الاستاذة المساعيد: تتميز بمهارات فكرية عالية في اتخاذ القرار،وحل المشكلات ،تدعم دائما تحفيز الاخرين،فلسانها لبق ،وشخصيتها قوية ،ومحبوبة من الجميع، فهمي نجمة ساطعة في سماء البادية الاردنية ،انسانة صادقه ومخلصه مع نفسها فكانت مخلصة لوطنها، فرسمت طريقها بخبرتها وكفاءتها وشهاداتها العلمية التي استطاعت الحصول عليها بعد تعب سنوات طويلة وهي تواصل ليلها ونهارها حتى اصبحت شخصية قيادية في كل مكان وزمان ،ولديها طموحات عالية لا حدود لها ، وبعملها الدؤوب المتواصل دون كللٍ او تعب او ملل فأصبحت شخصية عامه ولديها حب خدمة الاخرين ، وبهذه الصفات تجسد مثالا للمرأة البدوية الاردنية.
للنشمية المحامية نور المساعيد نقدم التحية والتقدير والأمنيات بالتوفيق ومزيد من النجاح والتألق.