دنيا ثائر الزعبي.. تُجمل أيامنا
ليس بوسع الأب إلا أن يتيه فخراً بإبنته وهي تبلغ مبلغ الصبا وتستعد لخوض إمتحانات شهادة الدراسة الثانوية ” التوجيهي”، متمنين لها النجاح ، فهي الفرحة الأولى لوالدها وأمها ” أم أحمد”.
أبنتي دنيا، هي ايقونة الفرح ولؤلؤة العائلة، ومبلغ أمالنا بأن تحقق أحلامها وتحصل على شهادتها وترفع رأس أبوها وامها وعائلتها.
واتقدم باسمي واسم عائلتي، من مدرستها “كلية دي لاسال”، ومدرسيها وكافة العاملين بها بفائق الشكر وعظيم الإمتنان على ما بذلوه من جهد تدريسي وتربوي متميز.
ولعل أجمل ما يثريه حضورك يا دنيا في هذه الدنيا، هو الزهو والألق والفعل والندى الذي يطيبُ.
وما فتئت، في كل احوالك، تلوّنين المدى.. مدى رحيب.
ابوك الفخور بك.