خليل عطية يسأل الحكومة: لماذا لم يتم تحديث وتطوير قاعات الانتظار لجسر الملك حسين؟


أنباء الوطن -

 

 وجه النائب خليل عطية للحكومة مجموعة من الاسئلة الخاصة بملف معبر الملك حسين ومطار رامون.

 

وتساءل عطية عن السبب في عدم تحديث وتطوير قاعات الانتظار وزيادة كادر الموظفين المؤهلين والمدربين لغاية تاريخه؟ اضافة الى السبب في عدم تخفيض سعر اصدارالجواز الاردني المؤقت الذي يكلف 225 دينارا تسهيلا على الأخوة وتعزيزا لصمودهم؟ والغاء أو تخفيض مبلغ 10 دنانير ضريبة دخول، والضغط على السلطة وإسرائيل لتخفيض ضريبة الخروج 158شيكل.

 

وتاليا نص الاسئلة:

 

معالي رئيس مجلس النواب

 

ثارت نقاشات مؤخرا أساءت للمملكة الأردنية الهاشمية بخصوص السياسة التي تتبعها الحكومة في إدارة ملف الجسور والمعابر.

 

وزاد التعقيد إعلان مطار رامون الإسرائيلي تسيير رحلات جوية للركاب من أبناء الضفة الغربية وبصورة مريبة سياسيا.

 

وعليه واستناد الى احكام المادة 96 من الدستور وعملا بأحكام المواد 118 من النظام الداخلي ارجوا توجيه الأسئلة التالية الى دولة رئيس الوزراء:

 

1- لماذا لا يتم تخفيض سعر اصدارالجواز الاردني المؤقت الذي يكلف 225 دينارا تسهيلا على الأخوة وتعزيزا لصمودهم ؟.

 

2- لماذا لا يتم الغاء أو تخفيض مبلغ 10 دنانير ضريبة دخول، والضغط على السلطة وإسرائيل لتخفيض ضريبة الخروج 158شيكل، وتخفيض سعر المواصلات من الجسر إلى جميع مناطق الاردن لاسيما للمطار برحلات منظمة وبأسعار معقولة مع شركات القطاع الخاص ؟.

 

3- كيف تقيم الحكومة عموما سلبيات وإيجابيات "المنصة" والمواعيد لحملة البطاقة البيضاء؟.

 

4- هل يوجد جهة مخصصة و/او صندوق للتعامل مع الشكاوى والتظلمات التي يعاني منها المسافر الفلسطيني وكيف يتم التعامل مع الملاحظات في سبيل التخفيف عنهم وحل المشكله. ؟

 

5- لماذا لغاية تاريخه لم يتم تحديث وتطويرقاعات الانتظار وزيادة كادر الموظفين المؤهلين والمدربين ؟.

 

6- هل تم الإتفاق فعلا مع حكومة الولايات المتحدة على تمويل إنشاء مرافق جديدة وصالات مكيفة وعلى أي أساس؟.