القصة الكاملة لفاسكين صلبليشيان الذي احتال على 7 بنوك بـ 38 مليون دينار


أنباء الوطن -

 

 

خبر تحويل شركة عائلية تورطت بالنصب على (7) بنوك بقيمة (38) مليون دينار كانت قد حصلت عليها أي الشركة بطرق ملتوية عبر فواتير تم إستخدامها أكثر من مرة بهدف الحصول على تسهيلات وقروض ، الخبر وعلى مدار يومين تحول إلى "ترنيد" يحتل الصدارة في المتابعة والقراءة علماً بأن معظم المواقع الإخبارية تناقلت الخبر من مصدر كان له السبق في نشره وهو الزميل خالد الخواجا من صحيفة "الرأي" الذي تمكّن من الحصول والوصول إلى لائحة الإتهام الصادرة عن المدعي العام وانفرد بنشرها قبل غيره ثم بدأت المواقع الإخبارية بنقل الخبر والمجهود الخاص للزميل وصحيفة "الرأي" والكل يدعي بأنه مصدر الخبر أو صاحبه وهذه بالمناسبة ظاهرة تحصل في الوسط الصحفي وعودة للخبر ومضمونه والشخص المعني به في ظل انتشار قصص وروايات مفبركة طالت شركات ومؤسسات وشخصيات لدرجة أن البعض قد ألّف أسماء وزجّها في معركة تصفية الحسابات دون أن يعلم أحد عن إسم الشركة وأصحابها وبطلها.

رئيس غرفة تجارة عمان أعلن في تصريح منشور في معظم الصحف يؤكد أن المعلومات التي تتحدث عن هروب رجل أعمال بسبب مديونية البنوك معلومات قديمة لقصة حصلت قبل أربع سنوات مشيراً بأنه لم يهرب أي تاجر في هذا الوقت حتى لو تم نشر الخبر حديثاً وهو ما أشار إليه التقرير المنشور في صحيفة "الرأي" صاحبة الخبر.

 

 

أما بالنسبة للخبر وحيثياته وتداعياته والمقصود من وراءه والشركة المعنية بقضية المديونية المليونية فإن

 

التي كان لها السبق في كشف هذه القصة حينها وفي وقتها وبعد أيام من هروب صاحب الشركة وبطلها ونقصد هنا رجل الأعمل فاسكين صلبليشيان حيث كتبنا تقريرين عن هذه القصة يمكن الضغط عليهما فقط لتعرف التفاصيل المنشورة في حينه فما عليك الا ان تضغط على الرابطين باللون "النهدي" لمعرفة القصة من الألف إلى الياء بعنوان 

ما جرى وكيف تمت القصة وكيف تنازل البطل عن أكثر من 15 وكالة ثم حزم حقائبه قبل أن يصفي جزء من أعماله وغادر إلى كندا .

البلد