الشوعاني يكتب ... الأسطورة " سارة طالب السهيل " في سطور


أنباء الوطن -

 

 

 

بقلم : احمد صلاح الشوعاني 

 

 - عمان - كتبت الكثير من المواد والمقالات عن الشخصيات والرموز الوطنية التي تستحق أن نسطر أسمائهم من ذهب .

 

 

اليوم اعيد الكتابة عن شخصية وطنية كتبت عنها العديد من المواد لأنها تستحق ان اكتب عنها وان يكتب عنها كل من يقدر الشخصيات الوطنية نعم هي ( الشيخة والكاتبة والمفكرة والروائية والاديبة والناشطة الاجتماعية الناشطة أيضا في حقوق الانسان المتميزة الأستاذة سارة طالب السهيل ) التي ابدعت في طرح العديد من المقالات و الكتابات الهادفة التي كان لها الأثر الكبير في نشر التوعية والتثقيف في العديد من المواضيع التي طرحتها خلال السنوات الماضية . 

 

 

السهيل التي اكتب عنها بكل ثقة واقولها بصدق " انا اعجز عن الكتابة عنها " ووصف ما تقدمه في محاضراتها التي حضرت العديد منها شخصياً ، وقرأت لها العديد من المقالات والقصص والمقابلات الصحفية ونشرت لها العديد من قصص الأطفال التي تستحق ان يتم وضعها في المناهج التعليمية .

 

 

السهيل التي شاركت في العديد من الفعاليات الثقافية في الاردن والوطن العربي الأمر الذي جعل من السهيل أنموذج حقيقي يقتدى به ولا بد من التعلم منها والاستفادة والاستعانة بما تقوم بطرحه .

 

 

السهيل التي تحمل سيرة ذاتية تحتاج لأيام وشهور وسنوات للتحدث عنها ، فهي من الباحثين القلائل الذين يعملون على مدار الساعة من اجل العلم والمعرفة فتاريخها يتحدث عن انجازاتها الكبيرة التي حققتها وتستحق أن تكون عنوان رئيسي في مجال التعليم والعلم .

 

 

اليوم اعلنها بشكل رسمي انني اعمل منذ أسابيع على كتابة ( يتحدث عن الأسطورة سارة طالب السهيل " ) سيتم طرح العديد من المواد التي نشرتها السهيل بالإضافة إلى آراء الكتاب والشعراء ، كتاب سيحمل العديد من النقاط التي تستحق ان نتحدث عنها ونضعها في كتاب ليطلع عليه الجميع ليتعلم منه كل من يبحث العلم والمعرفة والثقافة لأن السهيل تستحق ان تكون موسوعة ثقافية علمية حقيقية .

 

 

 

 

الحديث سيطول وسيطول كثيرا خاصة إنني اتحدث عن اسطورة و موسوعة ثقافية علمية حقيقية تستحق كل كلمة وحرف اكتبه وسأكتبه في الكتاب الخاص بسعادة الشيخة والكاتبة والمفكرة والروائية والاديبة والناشطة الاجتماعية الناشطة في حقوق الانسان المتميزة الأستاذة سارة طالب السهيل .

 

 

 

 

وللحديث بقية أن كان بالعمر بقية :