عبد الحليم عبد الحليم مرشح شباب الدائره الأولى/ عمان... صدق العمل وواقعية الشعارات
أنباء الوطن -
مع تسارع حركة الأيام في موسم الانتخابات النيابية الأردنية نحو موعدها المحدد؛ يلاحظ المراقبون والمتابعون سطوع نجم مرشح الشباب في الدائرة الانتخابية الأولى في العاصمة "عمان" السيد عبد الحليم عادل عبد الحليم، عضو قائمة الاتجاه الوطني بما عرف عنه من صدق وواقعية في التعبير عن ما يجول في خاطر المواطنين من أفكار وآراء في تلك الدائرة ذات الموقع المركزي في خارطة العمل النيابي في البلاد، حيث أجمع ناخبو الدائرة على اختيارهم لمرشحهم المحبوب نظراً لطروحاته الصادقة ووعوده العملية وشعاراته التي تلبي احتياجات اخوانه المواطنين دون مبالغة حالمة. حيث يشدد المرشح عبد الحليم على أهمية دور الشباب في بناء مستقبل الأمة لأنهم القادرون على حمل راية التغيير، وكذلك دعوته لتمكين المرأة الأردنية وبناء قدراتها حتى تكون نموذجاً مشرفاً تساهم في تنمية الوطن نحو التقدم والازدهار.
لقد انطلق المواطن عبد الحليم عادل عبد الحليم في دروب العمل والعطاء يبذل الجهود الطيبة والخيرة لمساعدة من يقصدونه من المواطنين من أفراد المجتمع الأردني من كافة المناطق والمحافظات حتى أصبح اسمه مرادفاً لمعاني النخوة والإيثار والتعالي على المآرب والمنافع الذاتية، وقد انعكست تلك السيرة الطيبة من خلال الرصيد الكبير من المحبة والتقدير لدى أبناء الدائرة الانتخابية الأولى في العاصمة "عمان" الذين يشكلون قاعدة شعبية واسعة للمرشح عبد الحليم الذي أصبح صاحب الفرصة الأوفر للنجاح والظفر.
وفي جولاتنا الميدانية على مقرات المرشح المحبوب عبد الحليم عادل عبد الحليم في الدائرة الانتخابية الأولى في العاصمة "عمان" لاحظنا الثقة العالية التي يمنحها المواطنون الناخبون لمرشحهم المخلص والصادق الذي عاش معهم على أرض الواقع فانطلق لخدمة أبناء مجتمعه ليعمل على إيصال صوتهم إلى المسؤولين وصناع القرار للمطالبة بضرورة اهتمام الدولة برفع مستوى وتحسين نوعية الخدمات الأساسية الضرورية التي يحتاجها المواطنين وخصوصاً الخدمات التعليمية التي طرأت عليها تطورات تتلاءم مع الظروف العامة وانتشار التكنولوجيا المتقدمة بحيث ارتبط التعليم بضرورة تأمين وانتشار خدمات الطاقة والاتصالات مما يستدعي تدخل الجهات والأجهزة الرسمية وتعاونها مع المواطن في سبيل توفير كافة المستلزمات المكملة والضرورية لأداء الخدمات التعليمية على أحسن وجه. وكذلك ضرورة العمل على تحسين مستوى الخدمات العلاجية والعناية الصحية وتوسيع رقعة التأمينات الصحية بحيث تشمل جميع الأفراد من جميع الفئات الاجتماعية والعمرية وخصوصاً في ظروف انتشار وباء الكورونا الذي تمر به المنطقة وبلدان العالم المختلفة.
وقد عبر المرشح عبد الحليم لعدد من المؤازرين بقوله : لن نعدكم بالمستحيل، حيث سنعمل على وضع خطط وبرامج مكافحة الفقر والبطالة ومراقبة الأداء الحكومي، فمستقبل الأجيال سيكون أمانة بين أيدينا إن شاء الله.
