المرشح بسام القعدان الفايز نجم سطع في سماء دائرة بدو الوسط
مع قرب الاستحقاق الدستوري لانتخابات مجلس النواب التاسع عشر والمقرره في 10 نوفمبر 2020 تظهر استطلاع للرأي حسب مراقبي في الشأن الانتخابي بان القرائة الاولية للسيد ” بسام القعدان الفايز ” المرشح عن دائرة بدو الوسط في قائمة النشامى قد بدأت بـ ملامح مبشره وتثبت بان بسام الفايز هو الرقم الصعب في الدائرة لما يملكه من قواعد شعبية واسعه بين ابناء دائرته , ويجزم مراقبو في الشأن الانتخابي ان الفايز اصبح يحجز مقعده في مجلس النواب مبكرا .
ويمتلك المرشح بسام الفايز من القاعدة الشعبية تاييد شعبي واسع النطاق لا نقاش ولا جدال فيه ، وفوق ذلك يحظى الفايز بقبول كبير بين الناخبين في دائرة بدو الوسط على امتداد مناطقها الجغرافية , فهو رجل قادر على الإقناع مما جعله محطّ اقبال عدد كبير من الناخبين في دائرته ويرون فيه الأكثر اعتدالا وخير من يمثلهم تحت القبة .
فالمواقف تُريك الحقيقة كما هي بلا تنميق وتزييف، وتبين لك الأشياء بشكل واضح؛ فمواقف ” بسام القعدان الفايز” تغنيك عن آلاف الكلمات.
وعلى الرغم من أن الحملات الانتخابية المنافسة للفايز الا انها ضعيفه جدا , وستثبت صنديق الفرز تتوج الفايز بمقد نيابي عن دائرة بدو الوسط حسب ما افاد به مراقبو الشأن الانتخابي .
ورغم ان الانتخابات تشهد عزوفا على شكل احباط في ظل تراجع المزاج العام وفقدان الثقة بالبرلمان السابق جراء الانجازات المتواضعة لهم بالاضافة الى متغيرات حطت من شهية الناخبين للتوجه الى صناديق الاقتراع في ظل انتشار وباء جائحة كورونا وما تفرزه من اعداد كبيرة بالاصابات المسجلة يوميا , الا ان الناخب يرى ان المشاركة بالانتخابات لاجل التغيير واجب وطني وتقول مجموعة كبيرة من الناخبين انهم بحاجه لوجوه جديده وذات كفاءة كأمثال السيد بسام القعدان الفايز .