ياسمين الخطيب تعلن انفصالها بعد 10 أيام من عودتهما لزوجها


أنباء الوطن -

 

 - أكدت الإعلامية والفنانة المصرية ياسمين الخطيب انفصالها رسميًا عن زوجها رجل الأعمال رمضان حسني، بعد أن أعلنت مصادر مقربة منها الأمر مساء الجمعة.

وكانت ياسمين وزوجها قد عادا لبعضهما في منتصف شهر حزيران/يونيو الجاري، بعد أن قدم رمضان حسني اعتذاره لها فوافقت، لكن يبدو أن الأمور وصلت بينهما لطريق مسدود فأعلنت مجددًا طلاقها رسميًا.

واكتفت ياسمين الخطيب بالقول : ”كل شيء قسمة ونصيب“، ولم ترغب في التطرق لأي تفاصيل أخرى، بحسب فوشيا.

وكانت المصادر المقربة قد كشفت أن ياسمين الخطيب، اتفقت مع زوجها رمضان حسني، على الانفصال بشكل نهائي، وذلك عقب استحالة إتمام العودة بينهما، مشددة على أن الأسباب مجهولة وتم إرجاعها إلى النصيب.

ولفتت المصادر إلى أن ياسمين حذفت جميع الصور بينها وبين زوجها، كما أنه من المقرر أن يتم اتخاذ إجراءات الطلاق بينهما لإنهاء أمور الانفصال نهائيًا.

وأكدت لـ“فوشيا“ أن ياسمين لم ترغب في إعلان الخبر مجددا لعدم اتهامها بأنها تسعى لإثارة الجدل والتريند على مواقع التواصل كما حدث معها الفترة الماضية.

وكانت ياسمين الخطيب قد أعلنت قبل 10 أيام أنها عادت إلى زوجها بشكل رسمي بعد انفصال استمر بينهما أياما معدودة، مشيرة إلى أن الرسالة التي تركها لها زوجها عبر حسابه في موقع فيسبوك أعادت المياه إلى مجاريها، وعقبت: ”عادت المياه إلى مجاريها وعاد الود بيننا“.

وتصدرت ياسمين الخطيب، اهتمامات الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، عقب إعلانها نجاتها من محاولة للانتحار، قبل أن تكشف بعد ساعات انفصالها عن زوجها رمضان حسني، ثم تحدثت قائلة إن الطلاق لم يتم بشكل رسمي وأن زوجها هو من أنقذها من محاولة الانتحار.

بعد ذلك؛ اتهمت الإعلامية المصرية طاقم التمريض في أحد المستشفيات بسرقة مجوهراتها، قبل أن تتراجع عن اتهامها وتعتذر.

وترى الإعلامية المصرية أنها تصرفت بشجاعة عندما اعتذرت، وكان من الممكن ألا يعرف أحد إن كان ما تقوله حقيقيا أم لا، مضيفة: ”أنا قلت في كوليهين ضاعوا مني وقيمتهم المعنوية عندي أكبر بكتير من قيمتهم المادية.. وذكرت أسماء المستشفيات ويمكن لأي شخص أن يتأكد أنني كنت مريضة وترددت على المستشفيات التي ذكرتها لأنني لم أجدهم عندما غادرت العناية المركزة ووصلت منزلي لم أجدهم أيضاً وعندما وجدتهم اعتذرت لأنه حقهم علي وهذا اعتذار عن سوء ظني“.